About أشخاص لا يستحقون وقتك
About أشخاص لا يستحقون وقتك
Blog Article
وإذا عدت بذاكرتك إلى الوراء في علاقاتك معهم، ستكتشف أنَّهم يأخذون أكثر مما يمنحون بكثير، هذا إن منحوا أي شي أصلاً؛ لذا سيفعلون أي شيء لكسبك في صفهم حتى يتمكنوا من استغلالك وإيذائك.
إن كنت في مدرسة ثانوية، فابحث عن أنشطة تنضم إليها، ستستمتع بها وتمنحك في نفس الوقت فرصة لمقابلة أناس جدد.
أو من الممكن أن يقوم أحد الأشخاص بإستدراجك للتكلم عن خصوصيات العائلة. بحيث يسألك عن المشاكل العائلية و الأمور المتعلقة بداخل المنزل و التي لا يجب ان تخرج إلى الخارج.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
حتى إن كنت تأكل اللحوم، فإنّ هذا الفيلم الوثائقي سيفتح عينيك على كيفية تشغيل الشركات، وسلطتهم على الحكومة والمجتمع، و المعاملة اللاإنسانية للحيوانات.
لذلك يجب عليك أن ترفض إعطائه المال و الإعتذار منه, و من الممكن أن تقول له: قد أقرضتك المال من قبل و لم تعده لي. لذلك لا أستطيع إقراضك المال مرة أخرى.
أربعة شباب من الولايات المتحدة الأميريكية يسافرون إلى ريف غواتيمالا، و يعيشون على دولار واحد فقط في اليوم.
و في هذه الحالة تظهر قوة حدودك الشخصية و يظهر مدى حفاظك عليها. بحيث يجب عليك عدم الإستجابة لمثل هذا النوع من التلاعب و التقليل من أهمية ممتلكاتك الشخصية.
لماذا نؤذي ونجرح الأشخاص الذين نحبهم؟ [من وجهة نظر علم النفس]
العطاء يرتبط بإفادة الآخرين وليس لكي يتحولوا إلى أنانيين معتمدين على مواردنا (بيكسلز) التبعية وعدم المسؤولية
نعم أنني قد ضحيت من أجلك وأحببتك حُباً مُبالغٌ فيه، ولكن لم أكن أعلم أنك لا تستحق حتى بانت لي الحقيقة.
علينا أحيانًا أن تعرّف على المزيد نتخلَّى عن رفاهيتنا وراحتنا مؤقتًا، وذلك لتحقيق أهدافنا الكبرى التي تُغيّر حياتَنا على نحو دائمٍ لأنَّنا المسؤولون الوحيدون عن قراراتنا، بالإضافة إلى ذلك علينا أن نُدرك أيضًا أن هناك بعض الأشخاص في حياة كلٍ منّا لا يستحقون أن يوجدوا فيها، وهؤلاء ثمانية أشخاص يجب أن نُبعدهم عن حياتِنا: “المنتقدون” وهم الذين يطلقون الأحكام على كل شيء بالسلب، ومهما كان ما يحدث منك أمامهم لا يرونه مهمًّا ولا يأخذونه بجدية.
و كلما زاد حب الذات لديك كلما زادت ثقتك و تقديرك لذاتك. لذلك وضعك للحدود الشخصية سوف يؤثر بشكل كبير على حبك لذاتك و بالتالي سترتفع ثقتك بنفسك.
أظهرت دراسة في جامعة نوتردامان أن الطلاب الذين وضعوا في غرفة مع زملائهم الذين يفكرون بسلبية كانوا أكثر عرضة بكثير إلى تطوير التفكير السلبي لديهم وحتى إصابة أنفسهم بالاكتئاب.